كشف مدير الجامعة السعودية الإلكترونية المكلف الدكتور إبراهيم المعيقل لـ«عكاظ» إطلاق الجامعة أخيرا بكالوريوس الإعلام الرقمي الذي يشهد اهتماما من قبل شريحة كبيرة من الطلاب، لافتا إلى وجود دراسة حالية من قبل اللجان والمجالس المختصة؛ تمهيدا لإطلاق درجة الدكتوراه بالجامعة.
وأرجع المعيقل عدم تمكن طالبي القبول من تقديم طلباتهم للالتحاق بالجامعة في الساعات الأولى من فتح التقديم إلى الزيادة الكبيرة في أعداد طالبي القبول والمتقدمين للدراسة.
وبين أنه خلال الساعات الأولى اتضح لمسؤولي الأنظمة لدى الجامعة الإقبال الكبير للتقديم على برامج الجامعة.
وقال: «الأمر احتاج إلى زيادة الطاقة الاستيعابية لضمان الاستمرارية والجودة، واحتاج هذا الأمر إلى زيادة الطاقة الاستيعابية في خوادم النظام للوصول إلى أكبر شريحة من الطلاب، والأمور تسير الآن على ما يرام».
وصحح المعيقل بعض الأفكار الخاطئة بالنسبة لطريقة الدراسة بالجامعة، وأضاف: «الجامعة السعودية الإلكترونية كجامعة حكومية تقدم نمط تعليم مميز حديث يتواكب مع تطور تقنيات المعلومات والاتصال، وهو التعليم المدمج الذي يجمع ما بين الحضور المباشر والحضور الافتراضي من خلال منصة تعليمية متقدمة متكاملة، والجامعة حصلت على الموافقات الرسمية من وزارتي التعليم والخدمة المدنية؛ لاعتماد نمط التعليم المدمج؛ ليعامل الخريجون كسائر الخريجين في الجامعات الحكومية».
وبالنسبة للتخصصات الأخرى التي ستضاف إلى الجامعة، أوضح المعيقل أن الجامعة تسعى دوما إلى مواكبة السوق السعودي والمتطلبات التي يحتاجها سوق العمل في ظل روية المملكة 2030.
وبين المعيقل، أن الجامعة لديها مرونة في قبول الطلاب والطالبات في فروعها وتقيس دائما النسبة المتقدمة في كل عام، وبناء عليه تحدد الطاقة الاستيعابية للعام الذي يليه.
وحول اعتماد مخرجات الجامعة، أكد المعيقل أن الجامعة حكومية وجميع برامجها مصنفة من وزارة الخدمة المدنية.
وبالنسبة لزيادة التخصصات للطالبات، ذكر أن الجامعة تحرص على أن يكون للطالبات كامل الفرص المتاحة، والجامعة تحرص دائما على تحقيق رغباتهن حسب الإمكانات المتاحة.
وبالنسبة للتوسع في الفروع، خصوصا في المناطق المختلفة والمكاسب التي حققتها الجامعة منذ إطلاقها، نوه المعيقل بقوله: «عطفاً على العمر الزمني للجامعة فقد تحققت مكاسب عديدة، ونسعى دائما إلى التطوير، والجامعة تشهد إقبالا متزايدا كل عام، ولدينا خطط مستمرة في الفرع الرئيسي وفروعنا في مدن المملكة».
وأرجع المعيقل عدم تمكن طالبي القبول من تقديم طلباتهم للالتحاق بالجامعة في الساعات الأولى من فتح التقديم إلى الزيادة الكبيرة في أعداد طالبي القبول والمتقدمين للدراسة.
وبين أنه خلال الساعات الأولى اتضح لمسؤولي الأنظمة لدى الجامعة الإقبال الكبير للتقديم على برامج الجامعة.
وقال: «الأمر احتاج إلى زيادة الطاقة الاستيعابية لضمان الاستمرارية والجودة، واحتاج هذا الأمر إلى زيادة الطاقة الاستيعابية في خوادم النظام للوصول إلى أكبر شريحة من الطلاب، والأمور تسير الآن على ما يرام».
وصحح المعيقل بعض الأفكار الخاطئة بالنسبة لطريقة الدراسة بالجامعة، وأضاف: «الجامعة السعودية الإلكترونية كجامعة حكومية تقدم نمط تعليم مميز حديث يتواكب مع تطور تقنيات المعلومات والاتصال، وهو التعليم المدمج الذي يجمع ما بين الحضور المباشر والحضور الافتراضي من خلال منصة تعليمية متقدمة متكاملة، والجامعة حصلت على الموافقات الرسمية من وزارتي التعليم والخدمة المدنية؛ لاعتماد نمط التعليم المدمج؛ ليعامل الخريجون كسائر الخريجين في الجامعات الحكومية».
وبالنسبة للتخصصات الأخرى التي ستضاف إلى الجامعة، أوضح المعيقل أن الجامعة تسعى دوما إلى مواكبة السوق السعودي والمتطلبات التي يحتاجها سوق العمل في ظل روية المملكة 2030.
وبين المعيقل، أن الجامعة لديها مرونة في قبول الطلاب والطالبات في فروعها وتقيس دائما النسبة المتقدمة في كل عام، وبناء عليه تحدد الطاقة الاستيعابية للعام الذي يليه.
وحول اعتماد مخرجات الجامعة، أكد المعيقل أن الجامعة حكومية وجميع برامجها مصنفة من وزارة الخدمة المدنية.
وبالنسبة لزيادة التخصصات للطالبات، ذكر أن الجامعة تحرص على أن يكون للطالبات كامل الفرص المتاحة، والجامعة تحرص دائما على تحقيق رغباتهن حسب الإمكانات المتاحة.
وبالنسبة للتوسع في الفروع، خصوصا في المناطق المختلفة والمكاسب التي حققتها الجامعة منذ إطلاقها، نوه المعيقل بقوله: «عطفاً على العمر الزمني للجامعة فقد تحققت مكاسب عديدة، ونسعى دائما إلى التطوير، والجامعة تشهد إقبالا متزايدا كل عام، ولدينا خطط مستمرة في الفرع الرئيسي وفروعنا في مدن المملكة».